أوضح مسؤول الإعلام في ​بلدية الشويفات​ طارق أبو فخر، في حديث لـ"النشرة"، إلى أنه بعد رفع الصوت عالياً من قبل ​البلدية​ وإتحاد بلديات ​الضاحية الجنوبية​ بموضوع ​مطمر الكوستابرافا​، لم يتم التواصل معهم من قبل أي جهة رسمية. ولفت أبو فخر إلى أن البلدية لم تحصل، طوال الفترة الماضية، على أي من الحوافز التي كانت مقررة من قبل ​مجلس الوزراء​ إلا مرة واحدة فقط، وبالرغم من تأكيده أن الموقف الحالي غير مرتبط بمسألة الحوافز، أشار إلى أن الشويفات في الأصل كانت متضررة من ​مطمر الناعمة​ صحياً وبيئياً وإقتصادياً وإجتماعياً، مشدداً على أن المسؤولية لا تتحملها ​الحكومة​ الحالية فقط بل أيضاً الحكومات السابقة، مرجحاً أن يكون سبب عدم المبادرة إلى التواصل يعود إلى غياب الخطط البديلة.

لقراءة المقال الكاملإضغط هنا