أشارت وسائل اعلام إسرائيلية إلى أن "هناك شكاوى بدأت تصل من بلدات خط المواجهة في الشمال، حول تضرر القطاع السياحي من جراء الاستنفار الحاصل على الحدود مع لبنان".
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس أشار في وقت سابق إلى أن "لبنان وسوريا سيتحملان المسؤولية عن أي عمل ضد إسرائيل ينطلق من أراضيهما"، في حين أعطى تعليمات لقواته "بالبقاء في حالة تأهب قصوى على طول الحدود مع لبنان وجبهة الجولان، خشية رد محتمل من "حزب الله" على مقتل أحد عناصره في قصف إسرائيلي بسوريا.