دخل عدد من ​المحتجين​ إلى مبنى ​وزارة العمل​ مطالبين الوزيرة ​لميا يمين​ بالاستقالة.

وشدّدوا على ضرورة تحسين أوضاع كل العاملين في البلد، رافضين الصرف التعسفي الذي يتعرض له الموظفون في مؤسساتهم.