أكد المبعوث الأميركي الخاص لشؤون ​فنزويلا​ إيليوت أبرامز أن "​الولايات المتحدة​ ستزيد من الضغط على السلطات الفنزويلية والرئيس ​نيكولاس مادورو​، وستفرض مزيداً من العقوبات"، مشيراً الى انه "قمنا بفرض عقوبات الأسبوع الماضي والأسبوع الجاري، وأنا لا أشكك في أن ذلك سيستمر وسيكون هناك مزيد من العقوبات والضغوط والنشاط الدبلوماسي من قبلنا".

وشدد ألرامز على "الثقة بأن النتيجة ستكون إضعاف النظام واستعادة الديمقراطية"، ممتنعاً عن "الكشف عن أسماء الأشخاص والشركات الذين قد تستهدفهم ​العقوبات الأميركية​ ​الجديدة​"، نافياً "عزم الولايات المتحدة إجراء محادثات مع الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، فالمسألة الوحيدة التي مستعدون لمناقشتها معه هي مسألة رحيله".