اعتبر النائب ​جهاد الصمد​ في تصريح ان "الخطوة التي أقدمت عليها دولة ​الإمارات العربية المتحدة​ بإقامة علاقات ديبلوماسية والتطبيع مع الكيان الصهيوني بالغة الخطورة بالنسبة للقضية الفلسطينية، وتبريرها بأنها ستدفع الكيان الغاصب إلى تجميد ضم الأراضي الفلسطينية المحتلة ليس سوى خديعة، لأن ​إسرائيل​ سرعان ما ستستأنف عملية الضم، لأنها كيان محتل لا يريد سلاما في المنطقة".

ورأى أن "تطبيع الأنظمة العربية مع الكيان الصهيوني ليس سوى فصلاً من فصول ​صفقة القرن​، وهي خطوة لا تخدم سوى إسرائيل والرئيس الأميركي ​دونالد ترامب​ في الإنتخابات الأميركية المقبلة، والخاسرين هم ​القضية الفلسطينية​ والشعوب العربية".