رحبت المفوضية الأوروبية بالاتفاق بين إسرائيل والإمارات لتطبيع العلاقات الدبلوماسية معتبرة أنه "يصب في مصلحة البلدين وسيساهم في تعزيز الاستقرار في الشرق الأوسط".
وأشارت متحدثة باسم المفوضية، إلى أنه "مهم للبلدين، وللاستقرار الإقليمي. فالبلدان شريكان لنا وبالطبع، نحن ملتزمون بحل الدولتين ومستعدون للعمل من أجل استئناف المفاوضات بين الإسرائيليين والفلسطينيين".
وبموجب الاتفاق، الذي شارك الرئيس الأميركي دونالد ترامب في التوسط لإبرامه، وافقت إسرائيل على تعليق الضم المزمع لمناطق من الضفة الغربية. كما يرسخ الاتفاق مناهضة إيران التي تعتبرها الإمارات وإسرائيل والولايات المتحدة التهديد الرئيسي بالشرق الأوسط.