أشار المنسق العام لشؤون ​الامم المتحدة​ في ​لبنان​ ايان كوبيتش، إلى أن "أماً أخرى دفنت ابنها اليوم، عنصر في ​الدفاع المدني​. التحق بقائمة أبطال الصف الاول من الدفاع المدني، الممرضات، المتطوعين، المواطنين العاديين، الذين قضوا في ​انفجار بيروت​، ولكن رغم تدفق الدموع، الأمل أقوى".

ونوه كوبيتش، في تصريح عبر ​مواقع التواصل الإجتماعي​، بأنه يرى اللبنانيين "صغارا وكبارا يضعون ارواحهم على أكفهم للمساعدة، شاب على كرسي متحرك يزيل الحطام، تلامذة يدعمون من شُردوا من منازلهم، ​المغتربون اللبنانيون​ يسافرون من أجل التطوع. انه التضامن الإنساني".