أعلنت رئيسة ​السلطة​ التنفيذية في ​​هونغ كونغ​، ​كاري لام​، انها "قررت قطع علاقاتها بمعهد وولفسون التابع لجامعة كامبردج البريطانية، وذلك بعد أن بدأ النظر في وضع الحريات الأكاديمية في المدينة التي تُعتبر مركزا ماليا عالمياً"، مؤكدة انها "تشعر بخيبة أمل عميقة من المعهد الذي يشوّه سمعة شخص بناءً على ​شائعات​ بدلاً من الحقائق، بالتالي من الصعب أن اقنع نفسي بالحفاظ على علاقة مع معهد وولفسون".

هذا وفرضت بكين قانونا للأمن القومي في هونغ كونغ بهدف وضع حد للاضطرابات السياسية في المدينة وإعادة الاستقرار إليها، بعد عام من ​الاحتجاجات​ الضخمة المؤيدة للديمقراطية والتي تخللتها أعمال شغب وعنف.