أكد الرئيس الفلسطيني ​محمود عباس​ أن ليس من حق ​الإمارات​ أو أي دولة أخرى التحدث باسم ​الشعب الفلسطيني​، مشددا على رفض الفلسطينيين لاستغلال قضيتهم كذريعة للتطبيع مع إسرائيل.

وخلال إتصال هاتفي مع الرئيس الفرنسي ​إيمانويل ماكرون​، أشار إلى أنه "إذا أقدمت أي دولة عربية أخرى على خطوة مماثلة سيتم اتخاذ الموقف ذاته الذي اتخذ تجاه الإمارات".

وكانت معلومات صحافية قد أفادت عن عودة السفير الفلسطيني لدى الإمارات إلى رام الله بعد استدعائه احتجاجا على التطبيع بين أبو ظبي وتل أبيب.