أصدر 37 نائبا كويتيا بيانا أكدوا فيه دعمهم "موقف ​القيادة​ السياسية الشجاع والثابت بمناهضة التطبيع مع اسرائيل، وتجاه ​المسجد الأقصى​ و​مدينة القدس​ والحقوق الفلسطينية المغتصبة".

ولفت النواب، في بيانهم، إلى أن "جرائم الكيان الصهيوني المحتل لا يمكن الن نلغيها أو ننزعها من نفوس أبنائنا، ولا يخفف من فداحتها تطبيع، حيث ان هذا الكيان الغاصب لا زال يرتكب ابشع الجرائم بحق البشر والشجر وحتى الحجر"، منوهين بأنه "ها هو المسجد الأقصى وما يتعرض له من اقتحامات وتدنيس ومدينة القدس وما تتعرض له من تهويد وتزييف، والحقوق المغتصبة التي أقرتها الشرائع السماوية والمواثيق الدولية وقرارات الجمعية العمومية للأمم المتحدة".