سأل عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب ​بلال عبدالله​ في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي "زيارة من، وأتصال من، وإشارة من، وتعليمة من، ينتظر العهد القوي ، ومن وراءه، للدعوة إلى الأستشارات النيابية الملزمة؟ لا أنهيار أقتصادي ومالي، لا فاجعة في المرفأ، لا عاصمة منكوبة"، معتبرا ان "هذا النظام الطائفي العفن، يعيدنا من جديد، إلى زمن القناصل! والبعض يتمسك بنظام انتخابي فئوي، للأسف".