أشار عضو ​اللقاء الديمقراطي​ ​فيصل الصايغ​، في تصريح على وسائل التواصل الإجتماعي، إلى أنه "لا يمكن أن نمارس الأداء ذاته الذي أدى إلى إفلاس ​لبنان​ و إفقار شعبه وتدمير عاصمته، وأن نتوقّع في الوقت نفسه نتائج إنقاذية مختلفة.. واقعٌ مؤسف فعلاً.!".

وأكد الصايغ في تصريحه، أن "من يراقب الحركة المُواكِبة ل​تشكيل الحكومة​ ومنطق المحاصصة الذي تصرّ عليه بعض القوى السياسية الأساسية، يخال للحظة أنّ لبنان يعيش استقراراً و عزّاً و ازدهاراً و بحبوحة.! لا ألماً ومآسي وغضباً وثورةً.! عودوا للدستور".