دانت "​جبهة العمل الإسلامي​ في ​لبنان​"، في بيان، جريمة كفتون "المروعة التي ذهب ضحيتها ثلاثة شبان من شرطة ​البلدية​ كانوا يقومون بحراسة البلدة وحمايتها، فدفعوا حياتهم ثمنا لذلك نتيجة تفلت ​السلاح​ وغياب ​الدولة​ عن القيام بواجبها في حماية أرواح الناس وأرزاقهم وممتلكاتهم.

وتقدمت الجبهة بالتعازي من أهالي الضحايا وأهالي البلدة، طالبت الجهات الأمنية والقضائية المختصة ب"كشف ملابسات الجريمة المؤسفة واعتقال المجرمين الفارين وإنزال أشد العقوبات بهم".