أعلن المتحدث باسم منظمة ​الطاقة الذرية​ الإيرانية، بهروز كالموندي إن الانفجار الذي وقع في منشأة نطنز كان ناتجا عن عمليات تخريبية، مؤكدا أنه "تم تجهيز صالونين جديدين وفي منطقتين مختلفتين لإكمال العمل في نطنز".

وأكد المسؤول الإيراني أن بلاده لم تق يوما بأنها لن تسمح لمنظمة الطاقة الذرية الدولية بتفتيش منشأتها، إلا أن هذا الأمر سيتم عندما تكف عن طرح الادعاءات، لافتا إلى أن "أسئلة وادعاءات الوكالة الدولية يجب أن تتضمن مبادئ ووثائق جدية، وأن تكون مبنية على أسس واضحة لا مزاعم تجسسية".