أشار عضو تكتل ​"​لبنان​ القوي"​ النائب ​سيمون ابي رميا​، من ​قصر بعبدا​ ان "للمساعدات الفرنسية 3 ابعاد، بعدٌ إنساني نتيجة انفجار بيروت في 4 اب، وبعدٌ سياسي لحثّ ال​حكومة​ الجديدة على القيام بالإصلاحات البنيوية المطلوبة في ​مؤتمر سيدر​".

ولفت ابي رميا، الى ان "الدعم الفرنسي للبنان سيستمر في المرحلة المقبلة لتأليف حكومة اختصاصيين ناجحين في مجالاتهم، يكون عنوانها الأساسي إنقاذ لبنان ماليا واقتصاديا، والتفاوض مع ​صندوق النقد الدولي​، والمباشرة بإنجاز الإصلاحات المطلوبة من ​فرنسا​ و​المجتمع الدولي​".