أعلنت ​الحكومة الأميركية​ أن "جهود ​كوريا الشمالية​ المستمرة لتوسيع قدراتها الصاروخية البالستية تشكل تهديدا خطيرا على الاستقرار الإقليمي والعالمي، يجب أن تكون الجهات المهتمة ب​الولايات المتحدة​ وخارجها على دراية بهذه الأنشطة والممارسات من أجل وضع ضوابط مناسبة لها، وضمان الامتثال للمتطلبات القانونية الوطنية والدولية ذات الصلة، وتقليل مخاطر التعرض للعقوبات".

وأشارت الحكومة الأميركية إلى أن "​بيونغ يانغ​ بمساعدة بعثاتها الخارجية، تنفذ بنشاط برنامجها الصاروخ، لافتة إلى محاولة مواطنين كوريين شماليين عملوا في البعثة التجارية في ​بيلاروس​ الوصول إلى وثائق تصميمية في ​أوكرانيا​ عام 2011 تخص تصنيع وتطوير ال​صواريخ​ البالستية".