شهد الباب رقم 14 في ​مرفأ بيروت​ اعتصامًا لناشطين في قضية ​انفجار​ المرفا في ٤ آب عبّروا خلالها عن استنكارهم لاحتجاز ضباط أبرياء وصفوا توقيفهم بتضليل للتحقيق ومحاولة لإخفاء الحقائق.

هذا وشاركهم الوقفة الحاشدة في ​الكرنتينا​ أهالي بعض ضباط مطالبين بإطلاق سراح أبنائهم وسلوك التحقيق مسارات صحيحة توصل اللبنانيين لمعرفة من ارتكب الجريمة الكبيرة بحق الشعب والعاصمة، مشددين على أنّ هؤلاء الضباط قد أجروا بالفعل تحقيقات مهنية وقد حذّر بعضهم ​القضاء​ من وقوع المحظور في حين لم يلتفت لهم أحدًا.