أفادت منظمة "​هيومن رايتس ووتش​"، عن أن "السلطات ​السعودية​ حرمت لأشهر بعض المعتقلين البارزين من الاتصال بذويهم ومحاميهم، حيث أن الأمير محمد بن نايف مُنع من استقبال أفراد عائلته منذ اعتقاله ومكانه مجهول بحسب محاميه، وهناك مخاوف بشأن سلامة الأمير محمد بن نايف ودعاة ونشطاء معتقلين في السعودية".

وأشارت المنظمة الحقوقية إلى أنه "على السلطات في السعودية السماح فورا لمراقبين دوليين بدخول البلاد ومراقبة السجون، كما عليها السماح فورا لمراقبين دوليين بإجراء تحقيقات محايدة في مزاعم التعذيب".