شكرت ​الرابطة المارونية​ الرئيس الفرنسي ​إيمانويل ماكرون​ على مبادرته الانقاذية تجاه ​لبنان​.

ولفتت الرابطة الى ان "على القادة اللبنانيين، كما المواطنين جميعا، أن يتعظوا من دروس الماضي البعيد وأن يلاقوا مساعي الرئيس ماكرون والدول الشقيقة والصديقة، في العمل على انتشال لبنان من مأساته وبناء دولة لا سيادة فيها إلا للقانون، ولا سلاح إلا سلاح جيشه والقوى الشرعية، ولا مرجعية إلا الدستور، ولا ولاء إلا للبنان الواحد الموحد أرضا وشعبا ومؤسسات، لنعبر إلى المئوية الثانية، يحدونا الأمل بأن نستحق وطنا، وإلا، فإن اللعنة ستلاحقنا أبد الدهر، فلنقبل إلى لبنان جديد جدير بطموحات أجيالنا الشابة".