أعلن مساعد رئيس ​البرلمان الإيراني​ للشؤون الدولية، ​حسين أمير عبد اللهيان​، ان "لا مكان للسعودیة و​الإمارات​ في مستقبل الیمن، فالسعودیة والإمارات تنفذان خطة اللوبي الصهیوني الأميركي، وهدفهما الأساسي هو تقسیم ​اليمن​، أي إنهما باتا عملاء لبریطانیا والولایات المتحدة والصهاینة، ولكن ما حدث هو أن ​أنصار الله​ وحلفاءها وجمیع القبائل الیمنیة الأصیلة حالوا دون تحقیق هذا الهدف".

وشدد عبد اللهيان على انه "في السنین الأخیرة بذل ابن زاید جهودا لإعطاء صورة إیجابیة ناصعة عن محمد بن سلمان لدی الأميركان والغرب بشکل عام، لذلك يری ابن سلمان نفسه مدينا لابن زاید من حیث تثبیت مکانته بصفته ولي عهد السعودیة".