أشار أمين عام الجامعة العربية أحمد أبو الغيط إلى أن "القضية الفلسطينية محل إجماع عربي"، منوهاً بأننا "نشهد فترة تنمر وعداء من قوى إقليمية". وأوضح أن "التدخلات في شؤوننا تصاعدت من إيران وتركيا"، لافتاً إلى أن "تركيا تحتل قسما من سوريا وتعتدي على العراق ومتورطة في ليبيا".
وأكد أبو الغيط أن "للجنة الوزارية تدين التدخلات التركية وتدعو لمواجهتها"، مفيداً بأنه "قررنا إدراج التدخلات التركية كبند دائم على جدول الأعمال". وشدد على دعم الجامعة "لجهود دول عربية لحل الأزمة في ليبيا "، معتبراً أن "التدخلات الإيرانية بلغت منحنى خطيرا في سوريا واليمن".