أكد ​وزير الخارجية​ المصري ​سامح شكري​، "الحاجة لانتهاج ​سياسة​ عربية موحدة وحازمة لردع النظام التركي، عبر مزيد من التنسيق بين ​الدول العربية​"، موضحاً ان "الممارسات والتدخلات التركية السافرة في العديد من الدول العربية تمثل أهم التهديدات المستجدة التي تواجه ​الأمن​ القومي العربي".

ولفت شكري الى "بعض الشواهد التي تعكس حجم التدخلات السافرة للنظام التركي في بعض من الدول العربية، من تسهيل لمرور عشرات الآلاف من الإرهابيين والمرتزِقة إلى ​سوريا​، ودفعه بآلاف المقاتلين إلى ​ليبيا​، وافتئاته على موارد شعوب عربية شقيقة في ​العراق​، وفي ليبيا عبر توقيع مذكرات تفاهم غير شرعية".