أعلن محققون تابعون للأمم المتحدة، ان "الأسلحة التي قدمتها القوى الغربية وإيران للقوى المتحاربة في اليمن غذت الصراع المستمر منذ ست سنوات، فالضربات الجوية التي شنها التحالف العربي، العام الماضي، قد ترقى إلى مستوى جرائم الحرب، بينما نفذت جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران عمليات قتل وانتهاكات أخرى قد تشكل جرائم حرب".
ولفت الى ان "هذه هي السنة الثالثة على التوالي التي تجد فيها لجنة الخبراء المستقلين أن جميع القوى قد انتهكت القانون الدولي، وغطت نتائج هذا العام الأحداث في الفترة بين حزيران 2019 إلى تموز 2020".