اشارت أوساط ​عين التينة​ لـ"الجمهورية" الى اننا "نشعر وكأنّ هناك من يحاول عرقلة المبادرة الفرنسية، وإفشال الرئيس المكلّف ودَفعه الى الاعتذار، عبر طروحات تثير الغبار على أصل المشكل".

وأكدت هذه الأوساط انّ "المستغرب هو هذا الإصرار على محاولة انتزاع ​وزارة المالية​ وإسنادها لوزير غير شيعي، وكأنّ هذا الوزير غير الشيعي سينقذها، والوزير الشيعي هو الذي يخربها"، مشيرة الى ان "هذا الكلام مرفوض، فلا تقاربوا الأمور من الباب الغلط، بل يجب أن تقاربوها بموضوعية وعقلانية وواقعية، وغَير هَيك ما بيمشي الحال".