أكد النائب ​علي درويش​ أن "المبادرة الفرنسية لا تزال قائمة وهي الفرصة الأخيرة أمام ​لبنان​"، متوقعا أن "نشهد تأخيرا صغيرا في ​تشكيل الحكومة​ ​الجديدة​ لحل كل العراقيل".

وشدد درويش على "أن مصلحة الجميع تقديم التنازلات وتسهيل عملية التأليف التي تختلف هذه المرة عن كل المرات السابقة"، مشيرا إلى "أن القرارات التي ستتخذها ​الحكومة الجديدة​ ستكون مزعجة جدا باعتبار أن بداية الإصلاح موجعة وبالتالي ليس من مصلحة أي طرف سياسي المشاركة فيها".