بحث وزير الخارجية المصري سامح شكري، ونظيره اليوناني نيكوس دينياس، في أثينا، التوترات الجارية في منطقة شرق المتوسط والقضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، بما فيها السلام في الشرق الأوسط والقضية الفلسطينية.
وأكد شكري على "ضرورة التوصل إلى حلول سلمية لكل القضايا العالقة في منطقة شرق المتوسط نظرًا لآثارها على استقرار مصر واليونان، وهو ما ينطبق كذلك على ليبيا وسوريا، وأيضًا إزاء القضية الفلسطينية والتطورات الخاصة بالاتفاق الإسرائيلي مع الإمارات والبحرين".