استبعد المتحدث باسم الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية في ​الاتحاد الأوروبي​، بيتر ستانو، "اتخاذ الاتحاد تدابير عقابية تجاه ​تركيا​ في الظرف الحالي"، لافتاً إلى أن "الوقت ما زال مبكرا لاتباع نهج العقوبات".

وأشار ستانو إلى أن "الاتحاد الأوروبي ما زال متمسكا بخيار الحوار بين ​أنقرة​ و​أثينا​ لحل خلافاتهما وخفض التصعيد. لكن في حال لم يحدث ذلك، يعود لزعماء الدول رؤية كيفية التقدم في التعامل مع تركيا".

ومن المقرر أن يجتمع قادة دول الاتحاد الأوروبي في الأول والثاني من تشرين الأول، لبحث التطورات في شرق ​البحر المتوسط​ وتحديد سبل التعاطي المشترك فيما بينهم مع تركيا.