أكد عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب ​بلال عبدالله​، أن "تهريب ​الدواء​ بدأ منذ فترة ولكن هناك اعادة تصدير للدواء المدعوم والبلد مشرّع، فلا مرافق شرعية مراقبة والمعابر غير الشرعية حدّث ولا حرج والقليل القليل يصل الى ​الشعب اللبناني​"، معتبرا "أننا على طريق ​فنزويلا​ اقتصاديّاً وعلى طريق ​الصومال​ سياسيّاً بسبب الاصرار على ابقاء البلد ساحة صراع للآخرين".

وعن قانون ​العفو العام​ فرأى أنه "سينحر من جديد في ظل هذا النظام الطائفي"، مشددا على أنه "لا مكان الآن لتوسيع مساحته"، كما أعرب عن أسفه لـ"أننا لم نلتقط المبادرة الفرنسية".