علقت بلدية ​إبل السقي​ على "قرار وزير الداخلية والبلديات في حكومة ​تصريف الأعمال​ ​محمد فهمي​ الذي قضى بإقفال بعد القرى والبلدات بسبب ارتفاع عدد ​الإصابات​ ب​فيروس كورونا​ فيها وإدراج البلدة على اللائحة المذكورة"، معتبرة أن "وضعها جيد والحالات التي ظهرت شفيت والتزم أصحابها بشكل تام ​الحجر المنزلي​، وتماثلوا جميعا للشفاء، وما تبقى هي ثلاث حالات، منها حالتان سيتم انتهاء حجرها في 4/10/2020 وحالة واحدة في 10/10/2020".

وأشارت في بيان إلى أنه "لا داعي للهلع ولإقفال البلدة حسب تعميم فهمي، إذ أجريت اتصالا ب​محافظ​ ​الجنوب​ ​منصور ضو​ وأبلغته بالتفاصيل. وكذلك، أجريت اتصالا سريعا بفهمي، وطلبت منه شطب اسم بلدة إبل السقي من اللائحة، ونحن بانتظار الجواب. ونحن تحت سقف القانون".