اعلن ​وزير الخارجية​ ​الجزائر​ي صبري بوقادوم، خلال مشاركته في اجتماع للجمعية العامة للأمم المتحدة بمناسبة اليوم الدولي للإزالة الكاملة للأسلحة النووية، ان "الجزائر ما زالت تعاني من مخلفات التفجيرات الذرية الفرنسية في بلاده خلال الحقبة الاستعمارية".

تجدر الإشارة إلى أن "الجزائر لا تعرف إلى اليوم مواقع دفن ​الجيش الفرنسي​ ​النفايات​ النووية في الصحراء الجزائرية خلال إجرائه في بداية ستينيات القرن الماضي التجارب النووية الـ17 في منطقتي رقان وعين أمقل، على الأقل، والتي سمحت له بإنتاج القنبلة النووية.