أعلنت الرئاسة الفرنسية، عن أن "إرسال تركيا مرتزقة إلى كاراباخ ليس عمل بريئا ومحايدا"، مشيرة إلى أن "الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يتواصل مع الولايات المتحدة الأميركية وروسيا حول تطورات كاراباخ"، لافتة إلى أن "تركيا لا تأخذ اعتبارا لأمن أوروبا و مصالحها".
وكانت قد اتهمت وزيرة خارجية السويد آن ليندى، تركيا بإشعال الصراعات في ليبيا وسوريا وكاراباخ، معلنة، بعد لقائها نظيرها التركي مولود جاويش أوغلو، عن أن "موقف الاتحاد الأوروبي بشأن شمال شرقي سوريا لم يتغير، نحن مصرون على انسحاب تركيا".