لفتت ​وزارة الخارجية​ النرويجية، في بيان، الى "الهجوم الذي وقع في 24 آب الماضي، وذلك عبر خرق صناديق البريد الإلكترونية التابعة لبعض السياسيين النرويجيين، ما أدى إلى سرقة بياناتهم"، موضحة انه "بناء على ما تملكه ​الحكومة​ من معلومات، فنحن نعتقد أن ​روسيا​ هي التي وقفت وراء هذه النشاطات".

ولفتت الى ان "الحديث يدور عن واقعة خطيرة"، مشيرة إلى أن "استخبارات المملكة عملت جاهدة للكشف عن سبب ما حدث".