اعتبر وزير التعليم الفرنسي، جان ميشيل بلانكير، أن "الوحدة والصمود هي الرد على وحشية ​الإرهاب​ الإسلامي"، وذلك في معرض تعليقه على العثور على رجل (يعمل مُدرسًا) مقطوع الرأس، الجمعة، في إحدى ضواحي العاصمة ​باريس​.

واعتبر بلانكير أن "قطع رأس المدرس يعد هجومًا على ​فرنسا​، و"اغتيال حقير لأحد خدمها، وهو مدرس"، وأضاف بلانكير أنه يرسل مواساته إلى أهل الضحية، مُعتبرًا أن الوحدة والصمود" هي الرد على "وحشية الإرهاب الإسلامي، أنا أؤيد رد فعل التضامن المُطلق والصلابة من مؤسستنا بأكملها"، مؤكدًا أن "الجمهورية لا تستسلم".