استنكرت مفوضية الإعلام في "​الحزب التقدمي الإشتراكي​"، في بيان، "الجريمة الإرهابية البربرية التي ارتكبت في إحدى ضواحي باريس في ​فرنسا​، بقتل أستاذ مادة التاريخ بطريقة وحشية تعود إلى العصور الغابرة".

واعتبرت "أنه اعتداء على الحريات والديموقراطية وحقوق الإنسان في فرنسا وعلى حرية الرأي والتعبير، ويتجاوز كل الحدود".

وتوجهت بـ"التعازي والمواساة للرئيس والشعب الفرنسي وأسرة الضحية".