اتهمت ​وزارة العدل الأميركية​، 6 ضباط روس بشن هجمات قرصنة واسعة النطاق عام 2017.

ولفتت وسائل إعلام أميركية إلى ان "مسودة الإتهام شملت 6 قراصنة يعملون لدى ​الجيش الروسي​ خططوا لدعم جهود السلطات الروسية لزعزعة الاستقرار في ​أوكرانيا​ و​جورجيا​، وتقويض الإنتخابات في ​فرنسا​ والألعاب الأوليمبية في ​كوريا الجنوبية​، وكذلك تقويض محاولات ​المجتمع الدولي​ لتحميل ​روسيا​ مسئولية استخدام غاز "نوفيتشوك" المثير للأعصاب".

وكانت روسيا قد نفت أكثر من مرة الاتهامات الموجهة إليها بشأن محاولات التأثير على العمليات الانتخابية في أكثر من دولة، في وقت اعتبرت ​الخارجية الروسية​، أن كل الاتهامات الموجهة ل​موسكو​ لا تستند إلى أية حقائق.