أكد رئيس الحكومة في ​فرنسا​ جان كاستيكس، أنه يريد التعامل مع موضوع الكراهية عبر ​الإنترنت​ من خلال تجريم نشر بيانات شخصية على الإنترنت قد تعرض حياة الأشخاص للخطر، مشيرا إلى أنه "لم يعد بإمكاننا أن نقف مكتوفي الأيدي أمام إطلاق العنان للكراهية على الشبكات الاجتماعية".

وجاءت تصريحات رئيس الحكومة الفرنسي بعد تداول مقاطع ​فيديو​ على ​مواقع التواصل الإجتماعي​، تندد بسلوك معلم التاريخ صموئيل باتي الذي نشر رسوما مسيئة للنبي محمد في معرض الحديث عن ​حرية التعبير​، وتم قتله بأحد الشوارع قرب باريس.