أعلن وزير الداخلية ال​بيلاروس​ي، يوري كارايف، أن السلطات في بيلاروس منعت نحو ألف "مدرب أجنبي" من دخول البلاد لتأجيج ​الاحتجاجات​ فيها، مشيرا الى أن "قرابة ألف منهم حاولوا التسلل. لكن لحسن حظنا - ولسوء حظهم - فلدينا هيئة حراسة الحدود التي تعمل بفعالية عالية وتقطع الطريق أمامهم باحتراف كبير. لذا فإننا لا نشعر حاليا بأن لهؤلاء المدربين وجودا يذكر، إذ يقتصر الأمر على حوادث منفردة".

وتابع المسؤول تبادل الخبرات بين محتجين راديكاليين يتم أساسا عبر قنوات "تلغرام" ومنصات الحوار عبر مواقع التواصل الاجتماعي.