أعرب الرئيس الفرنسي ​إيمانويل ماكرون​ عن "ثقته بأن إعادة بناء الثقة في العلاقات مع ​روسيا​، تمثل شرطا ضروريا لضمان أمن ​أوروبا​".

وخلال لقائه رئيس الوزراء الإستوني يوري راتاس أوضح ماكرون انه "تم البحث في العلاقات مع روسيا، فلا يمكن ضمان ​الأمن​ في أوروبا دون استعادة الثقة تدريجيا في العلاقات مع روسيا"، مشيراً إلى "زيادة عدد الملفات الأمنية الواجب بحثها مع ​موسكو​، وعلى رأسها الوضع في ​بيلاروس​ ونزاع ​قره باغ​"، مشدداً على ان "الهدف الرئيسي لسياساتنا تجاه روسيا هو تحسين ظروف الأمن الجماعي في أوروبا، مع مراعاة مصالح جميع أعضاء ​الاتحاد الأوروبي​".