دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتيه، خلال استقباله في ​رام الله​، ​وزير الخارجية​ الإيطالي لويجي دي مايو، "​إيطاليا​ إلى كسر الأمر الواقع بالاعتراف ب​الدولة الفلسطينية​، و​أوروبا​ لملء الفراغ الذي تركته ​الإدارة الأميركية​ بتحيزها ل​إسرائيل​، فالعلاقات الفلسطينية الإيطالية طالما كانت متينة، كما كانت إيطاليا دائما إلى جانب ​العدل​ والحق والقانون الدولي".

ولفت الى ان "إننا نعمل من أجل تجاوز كل المعوقات من أجل إجراء ​الانتخابات​ لإعادة الوحدة والديمقراطية للحالة الفلسطينية لنتمكن من تقوية الداخل لمواجهة التحديات الخارجية التي فرضت وتفرض علينا".