هددت حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية بأنه "في حال وقوع أي مكروه للأسير ماهر الأخرس فلن تنعم إسرائيل بالهدوء"، محملاً الاحتلال الإسرائيلي وكل المؤسسات الحقوقية، "المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير الأخرس"، داعيا "منظمات حقوق الإنسان بأن تتدخل لإنقاذه".
وأكدت الحركة انها "لن تقف مكتوفة الأيدي أمام تعمد الاحتلال إهمال الأسرى طبيا، إلى جانب تعمد تهديد حياة الأسير الأخرس".