أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون "مضاعفة عديد قوات الأمن المنتشرة على الحدود الفرنسية، من 2400 إلى 4800 جندي، لمكافحة خطر الإرهاب وعمليّات التهريب والهجرة غير القانونيّة".
وأوضح أثناء زيارته الحدود الفرنسيّة الإسبانيّة عند نقطة لو بيرتوس، أنّ "قرار مضاعفة العديد اتُخذ بسبب ارتفاع نسبة التهديدات"، بعد الاعتداءات الأخيرة الّتي استهدفت فرنسا، وبينها اعتداء نيس. ودعا بإلحاح إلى "إعادة صياغة القواعد الناظمة لفضاء شينغن وتشديد الضبط للحدود"، مشيرًا إلى "أنّه سيحمل في هذا الاتجاه اقتراحات أولى إلى المجلس الأوروبي في كانون الأوّل".