أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، عن أنه "بينما ينشغل ​العالم​ في متابعة الأحداث العالمية والاستجابة لجائحة ​فيروس كورونا​ المستجد، يستمر ​العنف​ في ​سوريا​، ويدفع ​الأطفال​ الثمن الأكبر".

وأكدت المنظمة في بيان، أن "التقارير أفادت بمقتل خمسة أطفال على الأقل الأسبوع الماضي في شمال غرب سوريا، بينهم أربعة قُتلوا في اليومين الماضيين فقط"، وأشار التقرير إلى أنه "قُتلت ريماس، الطفلة ابنة الأربع سنوات وهي في طريقها إلى المدرسة. فى الوقت نفسه، قُتل اثنان من عاملى الإغاثة، شركاء ​اليونيسف​ بالإضافة إلى تعرض مدرسة للهجوم".