اشار مراسل "​النشرة​" في ​النبطية​، الى ان "المدينة تعاني من فقدان الطوابع الاميرية التي تستخدم في انجاز كافة المعاملات الرسمية، ولا يمكن لمعاملة ان تنجز من دون تأمين طوابعها، الامر الذي أدى الى شبه توقف لانجاز تلك المعاملات لا سيما بيانات اخراجات القيد ومعاملات دائرة النفوس على أنواعها، ما أدى الى تكدس الطلبات في الدائرة وامتعاض المواطنين من توقف انجاز معاملاتهم.

وناشد مختارو النبطية في بيان المالية "الإسراع في اصدار الطوابع المالية لتعود الأمور العملانية في مؤسسات ​الدولة​ الرسمية الى الانتظام"، مشيرين الى ان "البعض استغل هذه الازمة وراح يبيع الطابع الطابع وسعره الف ليرة بـ 5 الاف ليرة من دون أي رادع".