اتفق وزراء داخلية ​الاتحاد الأوروبي​ على "تبادل المعلومات بشأن ​مكافحة الإرهاب​"، مؤكدين أن "الحرب ضده ليست موجهة ضد أي معتقد ديني أو سياسي".

وأكد الوزراء، في بيان مشترك، "ضرورة النظر في مسألة تشفير البيانات حتى يمكن جمع الأدلة الرقمية واستخدامها بشكل قانوني من قبل السلطات المختصة"، داعين إلى "تعزيز أمن فضاء شينجن والحدود الخارجية للاتحاد". وأعربوا أيضا عن تصميمهم على أن تستكمل قبل نهاية العام المفاوضات الجارية حول قانون أوروبي يهدف إلى السحب المباشر للمحتويات ذات الطابع الإرهابي من ​الإنترنت​".