أوضحت مصادر لقناة "الجديد"، عن أن "الحقيبة العالقة شبه الأخيرة هي ​وزارة الطاقة​، وهي محط أنظار فرنسية لجهة ربطها ب​مؤتمر سيدر​، أما ما يتم تداوله عن العقدة المتعلقة بوزارتي الداخلية والخارجية، فهي ستحل ولا مشكلة فيها".

واعتبرت المصادر للقناة أن "زيارة رئيس الحكومة المكلف ​سعد الحريري​ في الـ48 ساعة الى ​القصر الجمهوري​ للقاء ​رئيس الجمهورية​ العماد ​ميشال عون​ ستحمل بحثا في الأسماء، وهو أمر صعب ودقيق للغاية مما يؤشر الى عدم قربة ولادة الحكومة".

ورفضت مصادر "الجديد" "تصوير ​العقوبات الأميركية​ على أنها ستشكل عقدة في التأليف، ولسنا بحاجة لعنصر خارجية لعرقلة التأليف فنحن نرقص دون دف".