اعلن ​وزير الخارجية​ الجزائري صبري بوقادوم، خلال افتتاح أشغال ​الدورة​ العادية 41 للجنة متابعة اتفاق السلم المنعقدة في العامة المالية باماكو، ان "​الوضع الأمني​ لا يزال مقلقا في منطقة الساحل أمام استمرار التهديد الإرهابي".

وأوضح بوقادوم أن "هذا اللقاء يعد فرصة للتطرق للوضع الأمني الذي لا يزال مقلقًا في منطقة الساحل أمام استمرار التهديد الإرهابي في هذه المنطقة وعدد لا يحصى من الآفات ذات الصلة، وأمام هذه التحديات ومع دخول عملية ​السلام​ مرحلة أساسية، تقع على عاتقنا مسؤولية تسريع الجهود التي نبذلها لتنفيذ الالتزامات الواردة في الاتفاق".