رأى النائب ​بلال عبد الله​، أن "تهريب ​الدواء​ اللبناني المدعوم من آخر مدخرات المودعين اللبنانيين، تحول إلى سوق ومهنة، على غرار ​المازوت​ والمواد الغذائية المدعومة والعملة الصعبة. إلى ​سوريا​، و​العراق​، و​ليبيا​ و​تركيا​ وغيرها. انها ضريبة حدودنا المشرعة، على كل أنواع التجاوزات والمخالفات. لا سيادة ولا هيبة".

من جهى أخر، اعتبر أن "خطوة ​الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي​ بالتعويض على المتوفين جراء إصابتهم بجائحة ​كورونا​، أثناء قيامهم بواجباتهم الوظيفية، هو تعبير دقيق ومسؤول، عن الوظيفة الإنسانية الاجتماعية للصندوق. مما يحفزنا جميعا للدفاع عن هذه المؤسسة، التي تشكل ملاذ ​العمال​ والأجراء وتحمي ​الأمن​ الاجتماعي".