لفت الكاتب والمحلل السياسي المحامي جوزيف أبو فاضل، في تصريح عبر وسائل التواصل الإجتماعي إلى أن "شركة "الفاريز" لم تنتظر 3 أشهر مدة العقد مع الحكومة، فأقدمت عند حصولها على حسابات ومستندات مصرف لبنان الخاصة به على الإنسحاب لأسباب مشبوهة غير التي يدعيها بعض المغفلين في القانون"، معتبرا "أنها شركة مغمورة نهمت حسابات "المركزي"واختفت إلى المجهول"، متسائلا: "من يحاسب الحكومة؟".