أكد كبير مساعدي ​وزير الخارجية​ الإيراني للشؤون السياسية الخاصة، علي أصغر خاجي، أن "الدول الغربية جعلت احتواء الوضع الإنساني في ​سوريا​ مشروطا ب​تحقيق​ مآربهم السياسية وحاولت منع عقد ال​مؤتمر​ الدولي للاجئين السوريين في دمشق".

وأشاد خاجي بـ"جهود المبعوث الاممي الى سوريا غير ​بيدرسون​ لإيجاد حل سياسي للأزمة السورية واستمرار اجتماعات اللجنة الدستورية السورية، وانتقد في الوقت ذاته عدم مشاركة بعض الدول، خاصة الدول الغربية، في مؤتمر ​اللاجئين​ وطالبي اللجوء السوريين بدمشق".