ركّز الوزير السابق عادل أفيوني، على أنّ "عمليّة استنزاف ما تبقّى من الاحتياط تستمر بدون رادع، والاحتياط هو فعليًّا ما تبقّى من ​أموال المودعين​ لدى ​المصرف المركزي​".

وأشار في تصريح على مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أنّه "بدل الإسراع بالحصول على دعم مادي خارجي من "​صندوق النقد الدولي​"، وهذا من بديهيّات مواجهة أي أزمة ماليّة، تُمعن القوى الحاكمة منذ سنة في تضييع الوقت وهدر أموال المودعين حتّى آخر دولار".